
![]() |
مثل كلب الوالده |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النـص : هليام اللهفه بردت مدري ليش ؟ و المشاعر صارت اكثر بارده و ثلّجت اشواقنا أبأيّام آب ،، و(الهله) إمن الشفّه تطلع جامده بنهر حبي أرويتي حب وسلسبيل،، أشجفّلچ يا هالغزاله الوارده؟ أعوينه صابتنه اظن لو غيّروچ ،، لو القسمه أمعثّره وما گاعده؟ وهيّه مو نخوه المحبه وأنخه بيچ ولا هي گوّه القوي ايعت الرايده أمعوده شنهي الوافگچ والغيراچ؟ و أنتي ليلى العامريه الخالده و أنتي فرّاشه وفضاچ ابلا حدود ،، وكل وكت ويّه الشمس متواعده وچنتي اترف حته من فيّ الورود شبالعجل سچين صرتي وحاده؟ لا هدى الله إعله الهجر لمن هداچ،، ولو هذا اللوم ما بيه فايده إمن الوريد اگطعتي لوزة حبنا ليش و چان گلبچ مثل گلب الوالده مهدي عبود السوداني |
المشـاهدات 1884 تاريخ الإضافـة 02/02/2020 رقم المحتوى 3866 |

![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |