بغداد ـ الدستور الرياضي

يخضع الوصيف الشرطة42 الى مواجهة غير سهلة ضمن الجولة الأولى من المرحلة الثانيةوالعشرين من دوري المحترفين عندما يستقبل صاحب المركز السابع الحدود29 في ملعب الشعب عند التاسعة والنصف مساءا الموعد الموحد لجميع مباريات اليوم والتطلع الى تحقيق النتيجة المطلوبة ضمن السعي الجاد لملاحقة ومطاردة الصقور واغتنام الفرصة لخطف الصدارة دون تأخير في ظل الحالة المستقرة العالية التي عليها الفريق مدعوما بتصاعد واستمرار اداء لاعبي الفريق بتقديم الاداء الجماعي وفي مستويات ثابتة من اسبوع الى اسبوع وظهور القوة الهجومية بالصورة وتمكنت من تسجيل39 هدفا و عزز من الانتصارات بالتساوي مع المتصدر في افضل ايامة ويعول مؤمن سليمان على محمود المواس ومهند علي في ترجمة الفرص وحسم المهمة بدون مشاكل ويبدو الوصبف مرشحا لفرض واقعيتة على ضيفة في ظل موجود الاسماء المعروفة وتمتعها بدنيا ومهاريا وفي وضع متجانس واللعب بتركيز ويطمح الفريق إلى تاكيد انتصاراتة المنتهية وهنالك تركيز كبير من اللاعبين ما جعل من المباريات تسير لمصلحتة كما استفاد من تعثر الجوية في اخر جولات المرحلة الأخيرة وزاد من الضغط على المتصدر بعدما اقترب منة وملاحقتة دون هوادة من اجل التقدم لموقع الريادة و يرى اللاعبين حان الوقت للظهور الاكبر بدءا من مواجهة اليوم وان تكون عودة مميزةوالسير والتقدم بخطى ثابتة لمواصلة تحقيق النتائج وانتهاز الفرصة للتقدم للقمة والدفاع عن اللقب ولن تكون المهمة سهلة في مواجهة احد الفرق المجتهدة حيث الحدود سابع الترتيب ويريد أن يفعلها هذا المرة امام المنافس القوي على اللقب ويدرك صعوبة المهمة وفي وضع طيب وكلما تعثر عاد بسرعة ويؤكد احقيتة في المنافسة ودعم النتائج الاخيرة بالفوز على الطلاب ونوروو في مجموعة تمتلك مقومات اللعب التي صقلها المدرب الثابت عادل نعمة ودوما ما يقدم الفريق متكاملا في المواجهات المهمة واللعب بروح الفوز الذي يحفزةاليوم لتخطي عقبة الشرطة والعودة ستكون حاضرة .ويتطلع التاسع النفط 27للاقتراب من مراكز المقدمة في جدول الترتيب والسعي الى توسيع الفارق مع ملاحقية لما يمتلك من لاعبين مهمين وحاسمين رغم ظهورالفريق مؤخرا بتبيان المستوى لكنه قادر على إيقاف الكهرباء حادي عشر26 الاخر الذي يسير بشكل مؤثر ولدية الكثير من اللاعبين الشبان الذين عكسوا مستوياتهم في المرحلة الأولى وحققوا ستة انتصارات واستمروا يدعمون الفريق خلال اللعب بكثافة وتقديم المزيد من الاداء وبانتظام وبخطوط شغالة والسعي لاحراز المزيد من النتائج ويرى باسم قاسم انها مهمة غير سهلة بفارق النقطة التي تفصلة عن ضيفة المتمتع بفوزة على الامانة نهاية الاسبوع الماضي وسيلعب لدعمها والسيطرة على الامور وتجاوز عقبة غير سهلة والحصول على النقاط الثلاث بعد استقرار الفريق الذي بعرف كيف يلعب ويهاجم ويتحين الفرص وترجمتها بوجود اكثر من لاعب مهاري وهو الاخر يسعى إلى تحسين موقعه اذا ما تمكن من المضيف وان تاتي بقية نتائج الفرق القريبة منه لمصلحتةمن اجل التقدم خطوة جديدة في صراع المواقع وكل من الفريقين يعلق الآمال على عناصرة وان تقدم ما تقدر علية وكل منهما يريد الرد بقوة على الاخر .ويتجدد الموعد بين العدوين اللدودين نفط البصرة والميناء في مواجهة خاصة وكلاهما سيكونان امام تحديات الاختبار الحقيقي جريا على العادة الذي يحظى بمتابعة خاصة من أبناء البصرة ولم تكن الامور سهلة على الطرفين وكل منهما يرفض الخسارة حصرا في لقاء اليوم ويران ان مصير المشاركة متوقف على نتيجتها كون الفوز في مثل هكذا مباريات سيكون لها طابع خاص ويحاول نفط البصرة الذي أهدر العديد من نقاط الميدان وتقهقر اختزالها بنتيجة اليوم كما يامل ان يعوض سلسلة هزائم خلال المرحلة الحالية و للابتعاد من مكانة القريب جدا من منطقة الخطر الحقيقي فيما يرى الميناء نفسة مدعوما بجمهورة الكبير كما شوهد في لقاء الحدود وان يقدم المستوى المقنع في ظل الحالة المعنوية بالفوز والانتقال الى ثمن نهائي الكأس و سيكون عليهما الحفاظ على التقدم لأهمية النتيجة وينتظر جمهور البصرة ان يقدم الفريقين الاداء العالي واخراج المباراة من التوتر بسبب النتيجة ويامل سعد عبد الزراق مدرب النفط ان ينفذ اللاعبين توجيهاتة من اجل قلب الامور لأهمية وانعكاس ذلك على مركزة السابع عشر 18 وايقاف مسلسل خسارات تسع مباريات ولابد من الظهور بعدما تعلم من اخطاء المرحلة الأخيرة التي شهدت تراجع مؤثر حتى في ملعبة لكنه يسعى إلى تحويل مسار المهمة المعقدة لمصلحتة كما فعل مع الطلاب وتسبب في تعثر الجوية كما يريد الرد على فريقة السابق لاعبا ومدربا وعلى ادارة الميناء لتفضيلها لمدربين من خارج المدينة من جانبة يخوض الميناء اللقاء برغبة الفوز وهو افضل من المنافس في المركز13 و في ظل اللقاء والمجموعة المتألقة التي تريد مواصلة طريق النتائج دون توقف والدفاع عن ألوان الفريق الذي يكون في الجاهزية بعد تحقيق الفوز على الحدود والتقدم لدور اكبر في الكأس و يعول حسن احمد على المجموعة الشبابية في ان تكون عودة جيدة وان تستهل مرحلة الحسم بقهر الغريم عبر تقديم المستويات والتوازن في النتائج ولان الفريق ترك خلفة مخاطر ومخاوف البداية وبات يحظى بثقة جمهورة الكبيرة الذي ينتظر أن يقود اللاعبين لفوز خاص والحصول على كامل النقاط لدعم الموقف والمشاركة التي تسير كما يجب بفضل جهود المجموعة الشبابية وظهوراكثر من لاعب بادوار حاسمة واستمروا يركزون على أنفسهم ويرون مباراة اليوم مختلفة امام فريق تطور بشكل جيد.ومازال القابع ويجد نفسة مرغما في ذيل الترتيب ومن البداية اخذ يعاني هذا الموسم برصيد9نقاط من تسع تعادلات بدون فوز للان وافتقد للحلول ولازال عاجز كثير ولن يتمكن من الوقف كما تتطلبة المشاركة قبل ان تتضاعف معاناة الفريق في اسوء هجوم سجل خمسة اهداف وثالث اضعف دفاع تلقت شباكة28هدفا لكنه لايريد ان يفقد الأمل امام 19 مباراة مقبلة لكن الامور تحتاج إلى تغير سريع كون الفريق باكملة افتقد للسيطرة وبغير القادر على تقديم أدنى مستوى حتى في ميدانة والامل في ان تاتي الخطوة المطلوبة تحت اي شيء على حساب ضيفة اربيل الذي يكون وضع في حساباتة التعرض لانتفاضة قد تقلب الموازين بوجهة ولم يبقى لدى الوسط ما يخسرة بعد ولابد الحد من الغياب امام الحاجة للنقاط ومحاولة تعديل المسار من خلال الميدان رغم الابتعاد عنة لتجنب الهبوط في مهمة ليست سهلة عندما يرى اربيل الاجواء تسير عكس رغبة وتطلعات الوسط والعمل لاغتنام الفرصة والعودة بالنقاط من اجل التقدم إلى مركز افضل ولو لازال يواجه صعوبات اللعب ذهابا بغض النظر عن واقع المنافس لكن حيدر عبد الامير يريد اخذ المهمة على محمل الجد من دون التقليل من اهمية المقابل الساعي لمدواة جراحة ان امكن وتختتم مباريات الجولة المذكورة غد الثلاثاء باقامة اخر مباراتين عندما يضيف الكرخ الذي تقدم للسادس عشر بالعودة بتعادل بطعم الفوز من اربيل الطلاب المحبطين بصفوف مفككة بعد الإقصاء من الكاس وفي الترتيب الخامس ويامل القاسم الذي يعاني الامربن وضع حد للتراجع وكيفية الخروج من دائرة الهبوط قبل فوات الأوان عندما يضيف زاخو في افضل فتراتة ويقدم اعلى مردود دفي المركز الثالث على ان تنطلق مباريات الجولة الحادية والعشرين الخميس الرابع من نيسان.