بغداد ـ الدستور

أفاد مصدر مقرب من رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بأن تياري {المرحلة} و{الازدهار} المحسوبين على الكاظمي، "لن يدخلا الانتخابات" النيابية المبكرة.وقال المصدر في تصريح صحفي، إن "القرار اتخذ مؤخرا بعدم خوض التيارين الانتخابات المقبلة، خاصة وأنهما يداران من قبل مقربين من الكاظمي ومحسوبين على فريقه السياسي".وأضاف، أن "التيارين سيواصلان عملهما السياسي بدعم المرشحين المستقلين، ويفكران بخوض الانتخابات ما بعد المقبلة".وأشار إلى أن "القرار اتخذ بسبب اشتراطات سياسية سابقة أوصلت الكاظمي إلى رئاسة الحكومة والتزاماته مع الكتل السياسية".كشف مصدر مقرب من رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، أن الأخير قرر عدم خوض الانتخابات المقبلة.وكشف المصدر إن "الكاظمي وخلال اجتماع خاص أكده انه لن يشارك في الانتخابات المقبلة، كما لن يشارك أي من أعضاء فريقه والمقربين منه تحت أي مسمى أو عنوان أو حزب، مضيفا ان الكاظمي لن يدعم أي حزب أو طرف أو جهة سياسية على حساب الأحزاب الأخرى".  وبين المصدر أن "الكاظمي نوه الى ان وفريقه نذروا أنفسهم لخدمة شعب العراق في مرحلة انتقالية صعبة، ودورهم هو الوصول بالبلد إلى بر الأمان وحمايته من المغامرات السياسية والأمنية والتحديات الاقتصادية والصحية وصولاً إلى انتخابات نزيهة مبكرة تكون فيها الحكومة راعيةً لمصالح الجميع وليس منافساً سياسياً".   وتابع "إن الحكومة الحالية نتاج لأزمة اجتماعية وهي ليست منافساً انتخابياً، وأن رئيس الوزراء سيكون أميناً دائما لمطالب الشعب بإجراء انتخابات حرة نزيهة وعادلة تعيد الأمور الى نصابها بما يستحقه شعبنا وبما يرضاه".المصدر ختم بأن "قرار عدم المشاركة كان قد اتُخذ منذ بداية تولي الكاظمي هذه المهمّة، وإن هذا التوضيح يأتي بعد تصاعد الشائعات والمعلومات حول نية الكاظمي أو فريقه المشاركة في الانتخابات".فيما كشف مصدر مطلع، عن حقيقة أنباء ونية رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي المشاركة في الانتخابات البرلمانية المبكرة، المقررة في 10 تشرين الأول المقبل.وأفاد المصدر ان الكاظمي "لن يشارك في الانتخابات المقبلة، كما لن يشارك أي من أعضاء فريقه والمقربين منه تحت أي مسمى أو عنوان أو حزب".وأضاف ان "الكاظمي لن يدعم أي حزب أو طرف أو جهة سياسية على حساب الأحزاب الأخرى".  وبين المصدر أن "رئيس الوزراء نوه الى ان وفريقه نذروا أنفسهم لخدمة شعب العراق في مرحلة انتقالية صعبة، ودورهم هو الوصول بالبلد إلى بر الأمان وحمايته من المغامرات السياسية والأمنية والتحديات الاقتصادية والصحية وصولاً إلى انتخابات نزيهة مبكرة تكون فيها الحكومة راعيةً لمصالح الجميع وليس منافساً سياسياً".  وتابع، إن "الحكومة الحالية نتاج لأزمة اجتماعية وهي ليست منافساً انتخابياً، وأن الكاظمي سيكون أميناً دائما لمطالب الشعب بإجراء انتخابات حرة نزيهة وعادلة تعيد الأمور الى نصابها بما يستحقه شعبنا وبما يرضاه".  ونوه المصدر الى أن "قرار عدم المشاركة كان قد اتُخذ منذ بداية تولي رئيس الوزراء هذه المهمّة،" مؤكدا إن "هذا التوضيح يأتي بعد تصاعد الشائعات والمعلومات حول نية الكاظمي أو فريقه المشاركة في الانتخابات".