الانتخابات العراقية المقبلة هل أتعضنا !؟ |
كتاب الدستور |
أضيف بواسـطة addustor |
الكاتب الدكتور صباح ناهي |
النـص : لا اعرف السيد أحمد ابو رغيف ولم التقيه سابقا ً ولا انوي لقاءه إلا في مقابلة صحفية يكشف فيها خطته لمكافحة الفساد والدعم الذي يلقاه كي يكمل مسيرته المهنيه خبر قيام " قوة خاصة تابعة للجنة مكافحة الفساد برئاسة الفريق ابو رغيف، تلقي القبض اليوم على عضو مجلس مفوضية الانتخابات السابق مقداد الشريفي. بعد أن استحصلت قرار قضائي بالقاء القبض على الشريفي. القاء القبض عليه في مطار بغداد قبل سفره الى الخارج.بدعوى انه متورط بملف فساد مالي واخر مرتبط بتزوير الانتخابات السابقة، مقابل مبالغ مالية" تضع المفوضية المستقلة أمام شبهات امام فكرة استقلاليتها حين يخرج عضواً فاعلا ًفيها وهم متهماً بقضايا فساد ادت الى اعتقاله، في وقت ان رجال المفوضيات في العالم ينبغي ان يكونوا من انزه موظفي الدولة ولاتشوب ذمتهم شائبة، لكننا على ما يبدو في العراق غير !؟ فان الكثير من التهم وجهت للمفوضية بدوراتها السابقة من قضاة وسياسيين ورجال دولة وبرلمانيين ومرشحين اقصاهم فسادها وسواهم اعود للانتخابات بسؤال مركزي ؛ ( من يضمن حصول انتخابات نزيهه!؟) ومن يؤكد ان المفوضية لاتنساق لجهات مرشحي موظفيها ؟ من الاحزاب والقوى النافذة التي ستستقل للفوز باية وسيلة ؟ وهل ان حصاد الحقل كحسابات البيدر؟ واحتمالياته ، بالتاكيد لا كل مؤشرات ضمان النزاهة غير متوفر لان آلية الانتخابات عداً ونقدا ً لاتوجد جهة محايدة تؤمّن ذلك ، حتى الان على اقل تقدير وليس بمقدور موظفي الامم المتحدة المعدودين ان يكونوا طرفا فاعلاً لضمان نراهتتا ًنتائجها بموضوعية لانها تجري بين خصوم المال العام وباسراف المال الخاص من تجارب الانتخابات السابقة !؟ من يضمن جدية ان تكون المنظمات الرقابية غير مخترقة وتسعى للانتفاع ، ولا اعمم لكن في الاعم الاغلب هذا انطباع لدى الكثيرين غيري من حاورتهم على الخاص والعام معا ًوعلانية ، انها شدة حقيقية لسببين فقدان ثقافة المجتمع عموما ًباليات الانتخابات وشهوة السلطة التي يتاملها كثر، وسيكون والخاسر الوحيد في هذين الاستنتاجين المواطن الذي صدق بالديمقراطية وأمن بالتعددية وتحلم بالعدالة المجتمعية ' أظن هذه المره غير بعد أن عيّل صبر المواطن والمجتمع الدولي معا ً !؟ و هناك مسؤليات جسيمة تقع على المفوضية بان تقف مع الشعب لا مع الاحزاب والقوى المسلحة التي ستضفي جوا ً محموما ً يسبق الانتخابات لتقول كلمة حق بشأن المرشحين اولاً ونزاهتهم وتبعد كل المرشحين الذين عليهم شبهات فساد وتدقق بملفات النزاهة وتخلي ذمتها من المتورطين باموال الشعب ودمه ، وكما قالت المرجعية فان ( المجرب لايجرب) حين يكون فاسد في الجاهلية فانه قطعا ً فاسد في الاسلام !؟
|
المشـاهدات 612 تاريخ الإضافـة 31/08/2021 رقم المحتوى 12011 |
نيجيرفان بارزاني يدعو الأطراف السياسية العراقية الى مساندة الحكومة الاتحادية الشمري يؤكد على حصر السلاح بيد الدولة والاعرجي: العراق غير متخوّف من التحول في الإدارة الأميركية |
اجتماع نيابي حكومي لمناقشة مقترح تعديل قانون الهيئة العراقية للاعتماد شراء مدة المحكومية مقابل المال على طاولة البرلمان |
اكد ان هدف الزيارة الى واشنطن الانتقال بالعلاقات العراقية الامريكية الى مرحلة جديدة السوداني: لقاء بايدن فرصة لوضع شراكة البلدين على أساس جديد وتوسيع العلاقات |
دار القصة العراقية تحتفل باليوبيل الفضي (قلادة ابداع) |
غلق الأجواء في مطار بغداد الدولي بسبب الهجوم الإيراني عبر الأجواء العراقية من خلال المسيرات |