الخميس 2024/4/18 توقيـت بغداد
+9647731124141    info@addustor.com
سماء صافية
بغداد 24.95 مئويـة
في دورينا الشرطة يقبض على الصدارة والجوية بالوصافة والزوراء يتعثر واربيل يتفوق
في دورينا الشرطة يقبض على الصدارة والجوية بالوصافة والزوراء يتعثر واربيل يتفوق
الملحق الرياضي
أضيف بواسـطة addustor
الكاتب
النـص :

بغداد ـ الدستور الرياضي

حافظ البطل الشرطة على صدارة الدوري الممتاز متقدما بفارق نقطتين على اقرب منافسية بعد فوزة على نوروز بهدف الاعب محمود المواس بعد13دقيقة على بداية المباراة التي جرت في الشعب امس الاول ضمن الجولة32 من الدوري ليرفع رصيده إلى 67  وويعزز موقعة في الصدارة وتامينها عبر الفوز المذكور والسعي لمواصلة تحقيق النتائج على بعد ست مباريات على نهاية الدوري و التطلع لكتابة المنجز الثاني تواليا في ظل المجموعة التي تقود الفريق بثقةعالية وسط مساعي الجميع الى انهاء الموسم بالحصول على اللقب واسعاد جمهور الفريق الذي لايريد ان يتأخر مرة أخرى بل تصعيد العمل و تعزيز سجل النجاحات بعد التحول الكبير من ملعب زاخو قبل سقوط الغريم الجوية في اربيل ولانة لا يوجد للان شيء مضمون في ظل تصاعد المنافسات امام تحسين المراكز عبر استغلال ما يمكن استغلالة من بقية المباريات على نهاية الدوري اضافة الى مواجهة تحديات الغريم والحد من محاولاتة لاستعادة الصدارة التي يبحث عنها بكل ما لدية من قدرات فيما فشلت مساعي نوروز لإدراك التعادل على الأقل بعد اكثر من محاولة تكررت اخر الوقت لكنها افتقدت للتركيز قبل ان يغلق دفاع للشرطة المنافذ ويحافظ على هدف التقدم والحسم والخروج بكامل النقاط وينقذ نفسة من فخ الضيف الذي لازال يقدم ما يقدر علية من مستويات ونتائج لكنه اكثر ما يعتمد على مباريات الارض في الثالث عشر 41.كرس الجوية عقدة الفوز على الغريم الطلبة عندما تغلب علية مرة أخرى في الموسم الحالي معوضا سقوط اربيل بالنتيجة المهمة وتجديد تفوقة بهدفي منتظر عبد الامير د23 ومهند عبد الرحيم من ضربة جزاء د35وحسم الامور على أتم وجه بتخطي لقاءالتحدي بفضل الجهود العالية للتشكيل والمجموعة التي استعادة التوازن للفريق و تعقيد الامور بوجة الطلاب وتفكيك صفوفهم وتحقيق فرصة التعويض وتجاوز كبوة اربيل وطمانة الأنصار بان الفريق عاد لطريق الانتصارات ومتابعتها وتصعيدها لملاحقة العدو اللدود على بعد نقطتين لكن الجميع يعرف انها مهمة غير سهلة في ظل تواصل الشرطة تحقيق الانتصارات ولا يريد النظر للوراء بل السير بالطريق المؤدية للنهاية المنتظرة من العشاق والرد على المستشائمين من ان الفريق قادر على صنع المنجز والاحتفاظ باللقب رغم علم احمد صلاح ان مؤمن سليمان يعمل واللاعبين ما بوسعهم وبكل إصرار لتحقيق الخطوة النوعية رغم تصاعد شعور القلق والخوف من اي تعثر امام مهمة تتطلب التعامل بدقة متناهية مع اخر المباريات والتعاطي مع الامور بحذر شديد طالما انهاتتعلق باستعادة الصدارة وسط رفض الشرطة والسماح للملاحق وغيرة الحديث عن هذا الامر لانه تعلم الدرس وتعافى وبات في الوضع الصحيح واقترب من الحصاد الأكبر.فيما خسر الطلاب اكثر من شيء حيث المباراة والتراجع خامسا مع وسط اشتعال لوعة جمهورة الذي خرج بخيبة ولان الفريق الذي قلص الفارق بداية الشوط الثاني كان ممكن ان يدرك التعادل لابل الخروج بالفوز بعد الظهور بمستوى مغاير عن الشوط الاول وضغط وحاول من فرص قريبة لم يكتب لها النجاح لافتقادها للدقة والتركيز ولان الفريق تاخر مبكرا وعانى في الشوط الأول وكان على اللاعبين وهم يتمتعون بمعنويات عالية بعد الفوز على الزوراء الاسبوع الماضي لانهاء المهمة بطريقة افضل قبل ادماء قلوب الانصار بالخسارة المريرة بعد ثلاثة انتصارات لكنها لا تعني شيء امام الخسارة والتوقف الذي جاء من الغريم وبغير وقتة بعد تعديل المسار بسرعة ولكن هذا حال كرة القدم وكل شيء فيها يتعلق على استغلال الفرص.وقلص الصناعة الفارق مع المنافس على مركز البقاء النفط إلى اربع نقاط26 بعدما قهرةبثلاثية نظيفة امام محاولات الفريق للبقاء المهمة الغير سهلة التي تتوقف على نتائج المباريات الست الاخيرة ومحاولة الاستفادة منها كلما امكن الامر الأكثر صعوبة وتحدي امام لاعبي الفريق في تقديم مستويات جدية والابتعاد عن الأخطاء حتى اللحظة امام امال البقاء المهمة التي تتصدر اولويات قصي منير والاعبين والإدارة وسط أوضاع مرتبكة وهو ما ينطبق على النفط 30 الذي يبحث عن نفس الهدف ومحاولة تفادي التعثر بالاعتماد على عناصرة في الظهور المختلف في فترة التحدي الحقيقي ولان مصير الفريق بأيديهم وعليهم الارتقاء لمستوى المهمة التي زادت معاناةبخسارة امس الاول وتبعاتها المؤثرة بشأن البقاء .واستعاد زاخو توازنة عقب خسارته الاسبوع الماضي في عقر دارة من الشرطة بهدف عندما حقق فوزا متوقعا على المتذيل الديوانية بهدفين لواحد ليرفع رصيده الى36 والتقدم للخامس عشر بعدما حقق الاهم في الفوز والخروج بكامل النقاط وقبلها مصالحة الانصار فيما عاد المتذيل بالخسارة الرابعة والعشربن وهو يعلم أن الامور تسير بالاتجاه المعاكس بعدما افتقد الفريق كل شيء مع تصاعد المعاناة بسرعةما يجعلة يستعد للملمة حقائبة للعودة للدرجة الاولى بعد نكسات النتائج الاكثر مرارة في حلق الأنصار .وعاد اربيل بالفوز الكبير والمهم على مضيفه نفط البصرة بثلاثة اهداف لواحد بعد ثلاث هزائم ذاهبا في العاصمة وكان له ما أراد والعودة بالنقاط الغالية التي منحتة التقدم خمسة مراكز مرة واحدة حيث السابع 45  ولانة لعب بجاهزية بعد الفوز على الجوية وحرمانةمن الصدارة الاسبوع الماضي الامر الذي خدمة بشكل كبير على تقديم الاداء والفوز وقبلها استغلال تراجع صحاب الارض الذي تجرع الخسارة الثانية تواليا في ملعبة وقبلها بثــلاثية النفط بنفس مركزة الرابع عشر37.وتراجع الكرخ مركزا للحادي عشر43  ومع ضيفة الوسط الى السادس عشر35  بعد تعادلهما بدون اهداف قبل ان يفشل المضيف للجولة الثالثة من تحقيق الفوز بخسارة النفط وتعادلين في ملعبة مع الديوانية ما اثر على ترتيبة والتراجع ثلاثة مراكز عندما اخذ يواجه تحدي كل مباراة على حدة فيما فشل الوسط سبع مرات من تذوق طعم الفوز مقابل خسارتين وخمسة تعادلات ولم يتحسن من حيث الاداء والنتائج في مشاركة لازالت ضعيفة ويقف في مركزمتاخر بات مهددا من القاسم عندما استمر يتراجع رغم صعوبة الامور التي لم تتعدل ولو بنسبة واستمر يتعثر من البداية رغم تولي مهمة التدريب على ثلاثة مدربين دون جدوى.

المشـاهدات 187   تاريخ الإضافـة 06/06/2023   رقم المحتوى 22886
أضف تقييـم