السبت 2024/5/4 توقيـت بغداد
+9647731124141    info@addustor.com
سماء صافية
بغداد 23.95 مئويـة
رضا عطية اسكندر الناقد والكتاب والرواية العربية!!
رضا عطية اسكندر الناقد والكتاب والرواية العربية!!
فنارات
أضيف بواسـطة addustor
الكاتب
النـص :

عبدالواحد محمد 

روائي عربي،

...............

يجسد بقلمه فلسفة  نقدية  حديثة المنهج والبنيان  والقيمة  الواعية ذات التأصيل الثقافي   الممتد مع عالم  الرواية العربية من خلال  إحساسه العميق بالمكان والزمان  والتاريخ  الذي هو نقد الذات، نقد الكتاب الذي فيه دوما بوح  روايتنا التي عطرها امرأة  القصيدة التي تغازلنا جميعا بعاطفة من قالت إنها أنوثة  كتاب عربي  لا يعرف  تطرف وإنغلاق  وجمود .

 ليمنحنا الناقد الأدبي  المصري  دكتور رضا عطية اسكندر فرج  متعة السفر معه ونحن نقلب صفحات روايتنا العربية بمنطق الناقد الشاب الذي زرع لنفسه حديقة  من  زهور  قلب  وقلوب  مخلصة  لها ايقونات  حكمة  وللقاريء العربي حديقة  مطر  ممتدة بلا حواجز مع  اسماء نعتز  ونفخر بهما  في حتمية  البحث  عن المكون  النقدي  العربي  الحميمي  سعدي يوسف  نجيب محفوظ  صلاح فضل  سركون بولص  واخرون  في  سفر الرواية العربية .

عبدالواحد محمد روائي عربي

لاريب نعيش  يقينا  مع صوت الرواية العربية التي هي ضمير انثوي متصل بكل لهجات وطن

 من خلال رسالة الناقد المصري الشاب  المجتهد بل الدؤوب   دكتور رضا عطية اسكندر فرج الناقد المجتهد  والاصيل   الذي صاغ حلم أدبي  كبير من خلال حكاية عشق جمعته في   الصومعة الأندلسية مع  شيخ النقاد العرب دكتور صلاح فضل  سنوات طويلة من  جهد باحث  ووفاء طالب  علم  وتلميذ نجيب في مدرسة شيخ النقاد  د صلاح فضل رئيس المجمع اللغوي  الذي رحل عن عالمنا منذ عام ونصف  وهو الأستاذ له والعالم الجليل  الذي اشرف علي رسالة الدكتوراة  التي عنوانها  ( الاغتراب في شعر سعدي يوسف  شاعر العراق الكبير )   للباحث رضا عطية اسكندر فرج التي نال عنها  الدكتوراة  في فلسفة إبداع  من عانقه النيل وتمر  البصرة   واندلسية بيت القصيدة  والنقد والابوة الحانية  التي فيها  امرأة  عربية كانت ومازالت تعطي بلاحدود   مع روائع من انجبت بيننا  العالم الكبير دكتور مجدي يعقوب   الذي هو  كيان من ذهب  في بوح الرواية العربية التي فيها أسماء نعتز بها ومازالت تكتب القصيدة العربية احمد عبد المعطي حجازي   والذي صاغ ناقدنا الشاب  دكتور رضا عطية اسكندر فرج  بقلمه النقدي الرشيق كتابه  (شاعر اليوتوبيا المقدرة )   للشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي الذي مازال طائرا في  سماء  الإبداع

ومن كتب الناقد الشاب الذي استوقفت كاتب تلك السطور  المتواضعة الروائي العربي عبدالواحد محمد  كتابه النقدي  (تجربة المكان في  نص سركون بولص )  الصادر عن دائرة  الشارقة الثقافية بدولة الإمارات  بلغة النقد الحديث التي فيها  حكمة ناقد يؤمن أن النص  حياة  بلا سكون !

  ليمنحنا شعور الرواية العربية وسط كتبه الحافلة بالنقد البناء  ومن تلك الكتب النقدية في مكتبتنا العربية   العائش  والاغتراب في شعر سعدي يوسف   وغيرهما من كتبه النقدية التي فيها فلسفة مكان وزمان وتاريخ  من خلال جائزة مكتبة الإسكندرية التي حصدها الناقد الموهوب د رضا عطية حول رواية  ميرامار لنجيب محفوظ  للفوز بالمركز الأول ٢٠١٢  تأكيدا علي هوية الرواية العربية و فلسفة تاريخ  كانت دوما فيها مكتبة الإسكندرية  ثراء بلا حدود لعالم كبير

وكانني استدعي شخصيات أدبية مازالت تكتب حلم القصيدة العربية  ابو نواس  بشار بن برد المتنبي   عبد الرازق عبد الواحد  السياب  البياتي    سعدي يوسف الجواهري  ورفاق الرواية العربية نجيب محفوظ   إحسان عبد القدوس    ميسون صقر    عبدالواحد محمد    عبده خال رجاء عالم  سعود السنعوسي   طالب الرفاعي  واسيني الأعرج  احمد مراد  عمر طاهر   واخرون مازالوا يكتبون الرواية العربية بنكهة القصيدة والوطن  وعطرها الذي هو  الحب والوئام والسلام   بل هي كل الوطن

 

المشـاهدات 112   تاريخ الإضافـة 02/03/2024   رقم المحتوى 40886
أضف تقييـم