بغداد ـ الدستور الرياضي

يعاني مدربو اندية دوري نجوم العراق من سطوة الابعاد عند اي خسارك وبين الانتقادات اللاذعة التي يتعرضون لها من الجميع ويدخل نفط ميسان حادي عشر 28 منتشيا بنقطة التعادل التي خطفها من الجويةواشتعلت معها الصدارة كمارفعت من معنويات اللاعبين والحديث سيختصر إليوم مع المدرب علي جبار في اللعب من اجل الفوز لاغير على حساب الضيف الكهرباء اقل مباراتين والسعي والعودة للاستفادة من الميدان وتقديم الأداء الافضل للدفع بالامور نحو تحسين المركز في مواجهة تبقى الآمال معلقة على جهود التشكيل في السيطرة على اجواء اللعب وان يكون الفريق على الموعد لكن المهمة لن تكون سهلة مع امام فرصة الفوز التي يتطلع إليها الكهرباء لاستعادة التوازن بعد خسارتي النفط والزوراء ثاني عشر26 ويرى لؤي صلاح ان خطف النقاط سيمنح الفريق مباشرة موقع المضيف وهذا يعد بالامر الجيد ان تعود بكل الفوائد خارج القواعد و اللعب بتحدي المنافس للتقدم لمركز افضل بعد الفشل قاريا والاقصاء من الكأس واقتصار المهمة للدفاع عن المشاركة وانهائها في ترتيب كأفضل من الذي علية الفريق الان الذي يمر بفترة عدم التوازن واهدار العديد من النقاط وهذا يتطلب تقديم المستويات الافضل وقبلها مواصلة المساعي لتعزيز دور الفريق والعمل على تدارك شكاوى اللاعبين قبل أيام من تاخر الرواتب لكن المتعارف عن إدارة الفريق ان هنالك علاقة واضحة ببن اللاعبين و ادارة علي الاسدي .ويسعى كربلاء المتراجع للسادس عشر22على بعد8نقاط من منطقة الهبوط ضيفا على الميناء باقل مباراة مؤجلة امام الطلاب الى القيام بالدور المطلوب والقدرة على تحقيق الفوز الثاني تواليا بعد قهر الحدود بهدفين وذلك بانتظار قيام اللاعبين بدورهم و ان يكونوا في يومهم وتبني الفوز وتجنب اي نتيجة اخرى في الظهور بشكل قوي لأهمية النقاط على واقع المشاركة والاهتمام بالامور امام مهمة الدفاع عن البقاء قبل فوات الأوان ويامل ان يعود بكامل العلامات وهو المطلوب وبامكان الفريق على اظهار قدراتة وعكس طريقة اللعب التي من شأنها أن تخدم المهمة كما يدرك المدرب صعوبة المواجهة بسبب رغبة الميناء في تعويض خسارتي الكرخ والشرطة وبات من الواضح أن يقدم اللاعبين ما عندهم والعودة للمنافسة والعمل على صعيد تحقيق النتائج ومنح الأفضلية لمباربات الارض وعدم التفريط فيها تحت اي مسوغ ومهم تحقيق نقاط مباريات المدينة والسيطرة والتعامل بجهود استثنائية معها من اجل مو اصلة المشوار و ذلك في استغلال فرص اللعب تحت انظار جمهورة الذي استمر يقدم دعما كبيرافي اي ملعب كان لكنه يريد الاستفادة من حسم مباريات الأرض تحت أي مسوغ كان في ظل الدور الذي يقوم به حسن احمد الذي طور الفريق وجعل منه منافسا قويا وليس كما بدء وسط مخاوف الجميع على مستقبلة و الفوز اليوم يمثل خطوة مهمة وان سعادة جمهورة هي بنسج النتائج والتعامل مع الوقت كون للان لم يتحقق وان يساعد اللاعبين المدرب لتمرالامور كما يجب.

مباراتا الاثنين

وتتواصل المباريات الاثنين وفيها يحاول الحدودالتاسع32 التقدم الى مركز ضيفة النفط الثامن 33 في مواجهة متكافئة لتقارب مستوى الفريقين اللذين يعملان التصدي للمباراة كلما امكن امام مهمة تحسين المراكز والسعي لتدارك التعثر ويخرج المتذيل الوسط الى مهمة غاية في الصعوبة عندما يحل ضيفا على دهوك الخامس الذي سيخوض اللقاء مع التوقعات التي تصب في مصلحتة لكن الوسط يمني النفس في قلب التوقعات ويمني النفس العودة بالفوز الأول وكسرالرقم السلبي للنتائج.