مقتطفات من افتتاحيات الدستور |
الدستور والناس |
أضيف بواسـطة addustor |
الكاتب |
النـص :
** الكفاءات التي خسرنا قتلا وتهجيرا وتشريدا ، في الغالب ما احتل مكانها في المواقع الوظيفية المستفيدون من الطارئين وقليلي الخبرة والفاسدين،ومنهم القتلة الذين لايتورعون عن امتهان القتل وسيلة لتأمين مصالحهم ،هؤلاء الذين لا هم لهم الا تحقيق منافعهم على حساب بناء مؤسسات مدعمه بمقومات صحيحة ومتينة. أشتركوا بجريمة استشراء الفساد والمحسوبية والمنسوبية ،واسهموا في كل هذا الدمار الذي نحاول جاهدين إعادة تأهيله.
** يبدو مع مرور الوقت اكتسبت المجالس العشائرية خبرات اضافية فأخذت شكلاً تنظيميا يلبي حاجات الأهالي ، فصارت هناك الجان متخصصية فيها اعلامية وخدمية واخرى لاصلاح ذات البين تؤدي كل مهاماً جوهوية تصب في الصالح العام وتذلل العقبات وتراعي مصالح المواطنين من سكنة الاحياء المعنية وتقوم بادوار اجتماعية ، منها التكافل والتعاون والصلح واسداء النصيحة والتقارب بين المختلفين لتغدو هذه المجالس منظومة ضابطة الأيقاع المجتمع.
** تأخذ الرمزية جانباً كبيراً من اهتمام ثقافة المواطن العربي بشكل عام والعراقي بشكل خاص ويؤسس عليها قناعاته السياسية والفكرية والدينية لتشمل جميع مرافق الحياة، وعلى وفق هذه الثقافة ينطلق بخياراته التي لا يحددها العمل المؤسساتي بل الحيز الذي يشغله الامر في نفسه واهتماماته. |
المشـاهدات 43 تاريخ الإضافـة 01/05/2024 رقم المحتوى 44863 |
استهداف صور زعيم التيار الوطني الشيعي مقتدى الصدر بقنابل هجومية بمنطقة الجزائر بالشعب ببغداد |
جريدة الدستور ليوم الخميس 16/5/2024 للعدد 5878 |
مبابي يرفع الستار عن تمثاله الشمعي ويعلق: يشبه مبابي أكثر مني. |
شركتا آبل وسامسونج تحذران من وضع الهاتف في الارز بعد سقوطه في الماء |
مصرف الرافدين: منح وجبة جديدة من قروض مبادرة ريادة التي تبدأ من 1 مليون ولغاية 20 مليون دينار يتدرج بواقع 1 مليون دينار لدعم فئات الطلبة والخريجين والشباب من الباحثين عن العمل. |