ضمن مبادرة السيد رئيس الوزراء لدعم طباعة الكتاب وعن سلسلة " دراسات التراث الشعبي " التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة / وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدر حديثاً كتاب " صفحاتٌ من التُّراث الشَّعبيّ الموصليّ" كتبها سعيد الدّيوه جي أعدها للنّشر وقدّم لها: أُبي سعيد الدّيوه جي "

ولايخفى على المتّتبع لتاريخ الموصل الإسلاميّ والحديث من أثر كتابات الرّاحل سعيد الدّيوه جي في إغناء المكتبة الوطنيّة بفيض مؤلّفاته ومقالاته المنشورة منذ منتصف القرن العشرين ، وحتى اواخره ، ففضلاً عن المعلومات والموضوعات الغزيرة التي أجاد الإشارة إليها ، فأن تلك الموضوعات من خلال المؤلفات المعروفة قد فتحت للباحثين آفاقاً رحبةً في التنقيب عمّا يكتنزه تاريخ الموصل من صفحات مشرفة خلال حقبة التاريخ الإسلامي والحديث باوجهه المختلفة ، فإنكب هولاء الباحثون في دراسة تاريخ مدينة الموصل السياسيّ والإجتماعيّ والإقتصاديّ والأدبيّ ، وكان للديوه جي  دور مهم في مجال توثيق التراث ودراسته : المؤرخ الموصليّ سعيد الدّيوه جي ، أدلى بدلوه وقدّم العديد من الدّراسات سواءً بالبحوث المنشورة أوالكتب المتعدّدة في دراسة التراث الشعبي الموصلي .

يقع الكتاب ب ---- ٢٩٤ ---- صفحة من القطع الكبير

وصدر ضمن مبادرة السيد رئيس الوزراء لدعم طباعة الكتاب ٠٠٠

تتّبعُ الأثرِ شعراً  وقصّة  ورواية

وصدر حديثاً عن سلسلة  " دراسات أدبية " التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة وزارة الثقافة والسياحة والآثار للكاتب والقاص "صلاح زنگنة " كتابه الجديد الموسوم  " تتّبعُ الأثرِ شعراً  وقصّة ورواية " والكتاب هو مقالات تتبع فيها الكاتب الأثر لشعراء وقصاصين وروائيين في الوجدان الثقافي ، وهو مقالات أو بالأحرى وجهات نظر نقدية شخصية تمثل ذائقة الكاتب صلاح زنگنة الأدبية ، كتبها في أوقات متباعدة ، ونشرها في صحف عراقية ومواقع الكترونية شتى ، مقالات عن الشعر والشعراء والقصة والقصاصين والرواية والروائيين ناهلاً من تجليات النقد الثقافي الذي أعده الكاتب منهاجاً فكرياً ومعرفياً واجتماعياً يلم بأدق تفاصيل الحياة وتشعباتها ، عبر مجرى الأدب والفن الرافدين الحضاريبن الأكثر عمقاً وجمالاً وإبداعاً وحضوراً في وجدان الإنسان عبر العصور

يحتوي الكتاب على ثلاثةأبواب .

الباب الأول :في الشعر .

الباب الثاني: في القصة القصيرة .

الباب الثالث: خصصه الكاتب للرواية .

يقع الكتاب ---  224 --- صفحة من القطع المتوسط

تصميم الغلاف: زينب مهدي حسن ...