
![]() |
القاص حميد عمران الشريفي : الكاتب العراقي يعاني من أزمة الطباعة، ونتمنى من الإتحاد دعم الأدب والأدباء. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النـص :
بغداد ـ الدستور ذكر القاص العراقي حميد عمران الشريفي، إن الكاتب العراقي بشكل عام يعاني من الأزمة في البلاد، إذ ما زال يطبع مؤلفاته على نفقته الخاصة، بالإضافة إلى ما يبذله من وقت ومجهود في مراحل جمع المعلومات بالكتابة والتنضيد، معتمداً بنفسه على المكتبات، ولا يوجد من يدعمه ويروج له، إلا إنه يرغب بأن يقدم منجزاً بأية طريقةٍ، وبمجهودٍ شخصيٍ.وقال / إن مجموعاتي في القصة القصيرة هي قصة (نغمات السور)، طبعت في عام ٢٠١٥م، وقصة (في ظل التي أن تي)، وقصة (فيلموغرافيا)، وقصة (صفارة أيوب)، و (في يقظة الحلم)، و (ألوان تسقط من كفي)، صدرت عن إتحاد الأدباء والكتاب العراقي للعام الماضي ٢٠٢٤م، وتضم مجموعة من القصص القصيرة، والقصيرة جداً.وأضاف (أيقونة عراقية)، هي مجموعة قصصية مكونة من (٣٣) قصة، اشتركنا في كتابتها (١٠) كُتاب، وقدمنا عبرها قصصاً قصيرة، تراوحت ما بين قصتين أو أربعة قصص، لكل كاتب منا، وتعد تجربة جماعية مهمة لآقت صدىً جميلاً، وصدرت في العام ٢٠١٦م.وحول إنتخابات إتحاد الأدباء والكتاب في العراق التي جرت مؤخراً، وما الذي يتمناه كأديب من تحقيق أهداف تخدم الكاتب والأديب العراقي، وتلبي طموحه خلال المرحلة المقبلة، أوضح الشريفي قائلا: الدورة السابقة في الإتحاد قدمت وسعت إلى تقديم بعض الخواتم المتميزة، كما وتابعت بعض القضايا العامة، ولكن نرجو منهم بالتوسع ودعم الأدب والأدباء. |
المشـاهدات 44 تاريخ الإضافـة 05/06/2025 رقم المحتوى 63730 |