بغداد ـ الدستور الرياضي

تلقى غراهام أرنولد مدرب المنتخب العراقي توصية تتعلق باللاعب المحترف في صفوف آرهوس الدنماركي كيفن يعقوب، مع قرب عودته إلى صفوف أسود الرافدين بعد غياب طويل نتيجة الإصابة.وسبق وأن تعرض يعقوب (24 عامًا) للإصابة في الركبة، خلال مباراة "أسود الرافدين" الودية أمام كولومبيا في 23 يونيو/ حزيران 2023، ولم يتمكن من العودة إلى الملاعب إلا قبل ثلاثة أيام.وقال اللاعب العراقي السابق رياض مزهر لـwinwin: "اللاعب كيفن يعقوب اسم مهم وسيدعم المنتخب العراقي بقوة، وإن كان جاهزًا بدنيًّا فسيمثل ذلك خبرًا سارًا بالنسبة للمدرب غراهام أرنولد، الذي يبحث عن بعض الحلول في منطقة خط الوسط، خصوصًا مركز صانع الألعاب، لأن العراق عانى مؤخرًا بسبب عدم الاستقرار في هذا المركز نتيجة الإصابات التي لحقت ببعض اللاعبين، وعدم قناعة المدرب السابق خيسوس كاساس ببعض الأسماء حينها، مثل محمد قاسم وحسن عبد الكريم".

أرنولد يبحث عن حلول جديدة في خط الوسط

وأضاف: "اللاعب يمتلك إمكانات كبيرة في خط الوسط، ومع عودة زيدان إقبال سيشكل ثنائية رائعة جدًّا، والفريق العراقي سيصبح أفضل، وستُحل الكثير من المشكلات التي كانت تواجه الفريق في السابق، لاسيما وأن اللاعب مميز جدًّا في عملية التغطية والقيام بالأدوار الدفاعية، بالتالي يعد يعقوب مفتاحًا مهمًّا، وسيوفر للمدرب الحلول التكتيكية في المباريات المعقدة، لأن مهارة اللاعبين أحيانًا تكون حاسمة، وهذا السلاح المهم يمتلكه كيفن يعقوب الطامح للعودة مع الأسود". وبين بالقول: "مستوى كيفن يعقوب مميز، ولكن ينقصه فقط الجاهزية البدنية، وهذه المشكلة بإمكان المدرب الأسترالي معالجتها من خلال متابعة تدريباته مع ناديه آرهوس الدنماركي، وكذلك استدعائه للمشاركة مبكرًا في معسكر المنتخب العراقي المقرر إقامته في مطلع شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، بالتالي أوصي المدرب أرنولد بأن يتعامل معه تمامًا كما فعل مع اللاعب إيمار شير، الذي قدم بدوره مستويات كبيرة جدًّا في مباراة العراق أمام الأردن، رغم قصر فترة وجوده مع الفريق".مواجهات صعبة تنتظر الفرق الثمانية ضمن منافسات ربع نهائي كأس العراق لكرة القدم وجميعها تسعى إلى تحقيق الفوز وان تستمر بشكل جيد لمتابعة المشوار في تصفيات الدور المذكور في مواجهات خروج المغلوب التي تقام اليوم الثلاثاء الثامن من تموز بعدما تفرغت الفرق للمنافسة على لقب البطولة الثانية عندما حسم الشرطة لقب مسابقة دوري النجوم الذي اختتم قبل اربعة والسعي لخطف اللقب الثاني وتكرار سيناربو الموسم الأخير فيما يجدها الغريمان الطلبة والجوية وبعد الخروج من الصراع على لقب الدوري الأمل الوحيد لانقاذ الموسم كما تمتلك بقية الفرق فرصة تخطي الدور المذكور للاقتراب اكثر ولكسر احتكار بعض الفرق للقب وتحقيق الحلم هذة المرة وجميع الفرق الثمانية استعدت لمباريات اليوم عبر مباريات الجولة الاخيرة باستثناء الطلبة   انهتها بدون خسارة وسيكون التركيز الأساسي في التعويل على لاعبيها لخوض منافسات الدور المذكور وتحقيق الفوز ومحاولة قطع الخطوة ما قبل الأخيرة والوصول للنهائي .مواجهة من العيار الثقيل عندمايدخل حامل اللقب الاول الموسم الماضي الشرطة بمعنويات مرتفعة منتشيا بالتتويج بلقب الدوري الدافع القوي لمواجهة الطلبة في ملعب الشعب العاشرة والنصف ليلا وكلا الفريقين يعرف الاخر تفصيليا في لقاء مهم يحمل طابعا خاصا من التحدي وكلاهما يرغبان في ان يكونان جيدان ليس امام جمهورهما بل تحت انظار وسائل الاعلام والمراقبين ولآن الكل يحرص على متابعة ومشاهدة مباريات أقطاب الكرة المحلية ولان اللقاء نفسة لا يقبل القسمة على اثنين ويعلم الفريقين سيكونان عند مفترق طريق  يتألق في تشكيلة الشرطة التي نجحت في الكثير من المواعيد وخرجت مرفوعة الرأس بلقب الدوري عدد من اللاعبين بدءا بهداف الدوري مهند محمد علي الذي،سجل 27 وأمثال محمد المواس وسجاد وسانتوس والحارس احمد باسل كما يمتلك افضل قوة هجومية وكذلك دفاع متماسك والفريق في حالة انسجام عالية تحت اشراف مؤمن سليمان الذي يسعى لتحقيق للقب الثاني كما يحظى بدعم مشجعية   البطل يمتلك الافضليةويمر في الحالةالمطلوبة ويامل الحفاظ على لقب الكأس الاول في تاريخة ورغم تكامل مفارزة لكنة سيلعب مواجهة غير سهلة للدفاع عن اللقب مع الغريم الطلبة  وخوض المهمة بكل الضمانات ولان الفوز سيكون اكثر من شيء ومعه يعني قطع نصف الطريق وهو قادر على ذلك بفضل قوتة وتركيزة من خلال وجود الأدوات الفاعلة التي تريد تكريس عقدة الفوز على المنافس بعد التغلب علية مرتبن في الدوري الاولى بهدف والثانية  بهدفين الشرطة تاهل للدور المذكور بفوزة على الموصل بهدف  من جانبة يعول الطلاب امالهم على انتفاضة لانقاذ انفسهم من الاقصاء وهم يعلمون سيكونون امام اختبار الموسم ولتأكيد خطورتهم على قلب الطاولة على البطل بين جمهورة واخراجة من البطولة والإبقاء على فرصتهم التي يرى باسم قاسم قدرة لاعبي الفريق على صنع الانتصار عبر الإيمان بإمكانيات لاعبي الفريق ومنهم بالقادرين على صنع الفارق حيث لؤي العاني وسعد ناطق وشريف كاظم وغيث المعروفي وقبلها ان الكل مطالبون في تقديم كل شيء من اجل إنقاذ الموسم وتحقيق لقب غاب عن خزائن النادي منذ أكثرمن عقدين عندما يقف الفريق امام فرصة نادرة ولو ذلك ليس بالأمر السهل لكنها مواجهة سيكون الفوز كل شيء و صناعة الحدث والحد من تفوق الغريم وبحاجة إلى هدف واحد سيكفي الى حسم الامور ويجعل من الفريق مواصلة السير نحو تحقيق طموحاته وليس لدية ما يخسرة وحان وقت الرد على البطل وعلى عكس ،واظهار قدراتة والدخول مباشرة في اجواء المباراة واللعب بأقل الاخطاء امام فريق منظم استمر يقدم مستويات عالية ولايعاني من شيء وستاتي، توجيهات المدرب اللعب بأقل الأخطاء وفي حذر شديد و إيجاد الحلول للوصول لمرمى المنافس لتخطي عقبة الشرطة القوية المتماسكة  ولان حسم المهمة سيشهد عودة الطلاب للواجهةوابعد من ذلك والكل يدرك أن الفريق سيكون امام مهمة صعبة وبطولة مختلفة وفرصة لخطف اللقب الثالث عبرجهود اللاعبين ومحاولة ودالوصول للهدف الشرطة تاهل بفوزة الصعب على الموصل بهدف والأخير بعبور بوابة الامانة والفائز من اللقاء سيلتقي الفائز من زاخو ونوروز في نصف النهائي.