عبدالواحد محمد

روائي عربي

تكتب دوما  لبنان حكايات الرواية العربية  مع  الموال الجبلي الذي يزلزل كل مشاعرنا  الصادقة بنكهة أشجار الأرز  والتفاح  وعذوبة نهر اللطياني الذي هو  شدو الحياة  فمن النيل إلي اللطياني فلسفة ابداع  عربي أصيل  مع  أسماء نعتز  بها  في  حكايات الرواية العربية    بشارة وسليم تقلا  جورجي  حبيب زيدان   مي زيادة  جبران خليل جبران   إيليا أبو ماضي  سليم البستاني    فيروز  امين معلوف وأسماء  لبنانية  قالت دوما أنها الرواية العربية  أنها وطن  لتبقي مصر العربية حاضنة لكل ابداع لبناني مع  نسمات وأجواء ثورة ٢٣ يوليو المجيدة والتي سطرت عذوبة النيل واللطياني في  عناق ابدي وتاريخي عناق وطن

عبدالواحد محمد روائي عربي

وعندما عزفت الرواية العربية طي   لجنة العلاقات العربية بالنقابة العامة لاتحاد كتاب مصر مساء الأحد ٢١ من يوليو ٢٠٢٤م  وحدث وحديث وندوة وطن

 عن لبنان والإبداع الأدبي  التي أدارها د. بسيم عبد العظيم رئيس لجنة العلاقات العربية وضيفتا الندوة الأديبة الكبيرة أ. ريتا بدر الدين والشاعرة المبدعة أ. جمانة نجار

وشاركنا على المنصة الإعلامي والأديب الكبير أ. السيد حسن نائب رئيس النقابة والشاعر الكبير أ. محمود حسن رئيس مؤسسة الكرمة للتنمية الثقافية.

وحضر الندوة:

الروائي العربي  عبد الواحد محمد ود. أسامة محمد عضوا اللجنة

والأديبة أ. غادة صلاح الدين المنسقة الإعلامية للجنة.

واعتذر الشاعر الكبير د. جمال مرسي نائب رئيس اللجنة

وشرفنا بالحضور

معالي السفير محمد زوج الكاتبة أ. ريتا بدر الدين

والشاعر الفلسطيني الكبير أ. محمود مفلح.

ود. عبد التواب محمود أستاذ البلاغة والنقد الأدبي بالكويت.

والمستشار عز الدين عبد ربه.

ود. علي متعب جاسم الناقد العراقي ورئيس تحرير مجلة الأديب العراقية الذي علق تعليقا نقديا وافيا على شعر جمانة نجار.

ود. جنان حميد جاسم الناقد العراقية الباحثة في الأدب الإنجليزي.

والشاعر اليمني أ. جبر البعداني الذي ألقى قصيدة عن لبنان.

والإعلامي الكبير أ. أيمن أبو زيد بقطاع الأخبار بالتلفاز المصري.

والأديبة أ. هبة السهيت.

والروائي أ. حسن العربي.

وأ. محمد محمد أبو زيد.

والشاعرة أ. وفاء علي.

والمهندسة مروة محمد محمد ذكي.

والإعلامية أ. سماح عفيفي.

والناقدة والأديبة السورية د. مرفت دهان مؤلفة كتاب نزار قباني والقضية الفلسطينية.

ود. منى يحيى المستشار الإعلامي.

وآخرون من مثقفي مصر.

وقامت بتغطية الندوة والمداخلة الأديبة والإعلامية أ. عزة أبو العز.

وقدم د. بسيم عبد العظيم الندوة بالتعريف بضيفتي اللقاء وتناول العلاقات المصرية اللبنانية المتجذرة عبر التاريخ وحتى اليوم.

كما تحدثت أ. ريتا بدر الدين عن مصر واستقبالها لأدباء لبنان وكبار مثقفيها منذ أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.

وقد ألقت الشاعرة اللبنانية جمانة نجار عدة قصائد ختمتها بقصيدة (مصر يا بلد الفؤاد):

أدميت خطويَ في البلاد هُياما

وتوجّعاً وتودّداً وغراما

وخُذلتُ في طول البلادِ وعرضها

كان الملاذُ..وقبلتي الأهراما

أرسيتُ في كلّ المواطن دمعتي

و هُنا وجدتُ مقاميَ البسّاما

وجَرحتُ في كلّ المواطن جانحي

فينيقُ روحي ها هنا قد قاما

من بحرِ بيروتَ العتيقةِ خافقي

والقلبُ تبكي مقلتاهُ الشّاما

وعروبتي الكلمى لصرخةِ غزّةٍ

هي لا ترى رغمَ الأذى قسّاما

يا مصرُ يا بلدَ الفؤادِ وأمنَه

أهديك ما عاش الفؤادُ سلاما

أعطيتني الآفاق نافذةَ الرجا

ورسمتِ في عتم الدجى أحلاما

أنا إنْ كتبتُ قصيدتي فلأنها

تسمو بحبّك رفعةً ومقاما

وإذا رسـمتُ الأرزَ شاهقَ عزّةٍ

فالشعرُ ليسَ قوافياً وكلاما

الشـعرُ ميراثُ الحقولِ وزهرها

وبمصرَ شـعري والسّـنا قد هاما

وتكلم الشاعر والإعلامي أ. السيد حسن نائب رئيس النقابة عن تأثره بشعر إيليا أبي ماضي وأثنى على جهود لجنة العلاقات العربية.

وتحدث الشاعر الكبير محمود حسن فاثنى على جهود اللجنة ورحب بضيفتيها اللبنانيتين وألقى قصيدة القدس للشاعرة جمانة نجار.

وألقى الشاعر الفلسطيني الكبير أ. محمود مفلح قصيدة جديدة عن مأساة غزة.

وتحدث الروائي العربي   عبد الواحد محمد عن الفن اللبناني والكرة اللبنانية وعلاقتهما بالفن والكرة المصرية من خلال الموال و صوت نجوي كرم  والمبدع الكبير وديع الصافي  والشحرورة  ونجوم كرة القدم  الذين  ساهموا  في  تحقيق الانتصارات الرياضية  مثل د محمود سعد  كابتن حمادة عبداللطيف  واخرون

لتبقي لبنان  دوما ودائما   قيثارة  الشعر والقصيدة  مع كل إبداعات ابناءها علي مر الأزمنة   وتبقي مصر العربية كل شدو وسلام  ووطن