تشكل الهواتف الذكية تحديات كبيرة للنظم التعليمية وصحة المراهقين النفسية .. بينما تشير الدراسات الى تأثيرات سلبية واضحة... فمن الضروري أن يتعاون الأهل والمعلمون والخبراء لوضع استراتجيات فعالة تضمن استخداماً آمنا و ايجابياً للتكنولوجيا .. مما يمكن ان يساهم في تحسين الأداء الاكاديمي والصحة النفسية للشباب ..نحن بحاجة الى بيئة تعليمية وصحية تدعم النمو الشامل للأطفال والمراهقين .. وان اتخاذ خطوات عملية ، مثل تأخير استخدام الهواتف الذكية ، وتقديم التوجيه المناسب .. وتشجيع الأنشطة البدنية والاجتماعية يمكن أن يساعد في تحقيق توازن أفضل بين فوائد التكنولوجية وضررها المحتمل..

منقول