
![]() |
المجلة العربية السعودية واليوبيل الذهبي والوطن |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النـص :
عبد الواحد محمد روائي عربي .......................... في يوبيلها الذهبي الذي هو عزف روائي عربي بكل التقدير والاعتزاز من فلسفة العرفان بالجميل ولكل من أثروا ثقافتنا العربية علي صفحات المجلة العربية السعودية ومنهم اسماء نعتز بهم نجيب محفوظ محمد سلماوي عبدالرازق عبدالواحد انيس منصور المتنبي البياتي وغيرهما من أدباء وكتاب الضاد في تلاقي وتلاقح من إبداع جاد ولا ريب تجسد المجلة العربية التي صدرت ودشنت من المملكة العربية السعودية عام 1989م بكل ما تحمله من صدق في المحتوي الثقافي الذي يقدم كينونة ذات إبداع متجدد من المحيط إلي الخليج بأقلام أدباء الضاد الذين هم جسر ممتد مع المجلة والآخر برؤية السلام والبناء والانتماء والوطن عبدالواحد محمد روائي عربي وعلي رأس المجلة العربية اليوم أساتذة نعتز بهم في المحفل الثقافي السعودي العربي ومنهم الاستاذ محمد بن عبدالله السيف رئيس التحرير الذي يحمل فوق عاتقه مسؤولية تلك الأمانة العربية في إطار طورها من مرحلة إلي أخري بابتكار وإنكار ذات مع رفاق الدرب في تلك المؤسسة الثقافية الكبري الاستاذ عبدالعزيز الصقعبي مدير التحرير والاعزاء استاذ عبدالرحمن الشايع استاذ سعيد الدحية الزهراني وغيرهما من أدباء وكتاب المملكة العربية السعودية وقد سعدت كعادتي كاتب تلك السطور بالمجلة في كل إعدادها منذ مولدها عام 1989 م وتعاقب رؤساء التحرير عليها بنفس النهج الثقافي البناء وتوقفت في مقالي المتواضع عند العدد 850 لشهر يناير من عام 2025 م احتفاء باليوبيل الذهبي بمرور خمسين عام علي مولدها الذي جاء عملاقا وسط كوكبة من كتابها الذين أثروا ثقافتنا العربية من المملكة العربية السعودية العراق الكويت مصر البحرين السودان موريتانيا الخ وكلمة معالي وزير ثقافة المملكة العربية السعودية بدر بن عبدالله بن فرحان ال سعود والتي تضمنت الإشادة بنهج المجلة منذ الاصدار الاول في عيدها الذهبي والتهنئة لهذا الصرح الثقافي العملاق فكانت قوة ناعمة بكل ما تملكه من رصيد مازال حاضرا في الفيتنا العولمية ألفية الانترنت وكل ايقونات الذكاء الاصطناعي فهي لا جدال ضمير وطن والاحتفاء الكبير الذي جاء بمرور كل تلك السنوات طي عطاءها في يوبيلها الذهبي وسط سعادة غامرة تأكيدا قاطعا مانعاً علي حيوية وشباب ادراتها البناءة اليوم في عهد رئاسة الاستاذ محمد بن عبدالله السيف ضميرها الأبي ومن سبقوه من رؤساء التحرير فكل منهم قدم رؤية مازالت ملهمة لكل كاتب ومبدع عربي من المحيط إلي الخليج كما يعتز كاتب تلك السطور المتواضعة عبدالواحد محمد روائي عربي بالنشر في إعدادها منذ نشأتها حتي اليوم سواء كانت قصة أو مقال ادبي من منطلق ثوابتها المتميزة في الشكل والمضمون مع رفاق الدرب العربي فجاء الاحتفال الكبير باليوبيل الذهبي لتلك المجلة العريقة بترتيل روائي عربي فيه كل ايات الابداع منذ أن سطر كتابها صفحات من تاريخ وطن ولاريب للمجلة العربية اسمي الآيات والاعتزاز والتقدير بكل ما تحمله من بناء ثقافي وابداعي عربي اصيل وجاد فمازالت علي عهدها تمطرنا بروائع كتابك الاعزاء جميعا في المغرب الجزائر مصر العراق لبنان تونس وغيرهما من بلدان وطن
بل كل الذين قدموا لنا صفحات مضيئة عن عواصم الثقافة العربية والتاريخ ولاريب بغداد الحبيبة الذي تغني بها الشعراء في كل أطوار زمن وتاريخ وكذلك مصر التي مازالت معجزة في سر بناء الهرم الاكبر وتحنيط الموتي وروعة حاضرها مع العاصمة الإدارية الجديدة وكل وحدتها الوطنية نسيج واحد مسلم ومسيحي و طاقات جسر ممتد مع الآخر في فلسفة كل صاحب كلمة فيها الحب هو السلام والإبداع الحقيقي لرواية عربية كونية بلا حدود لتكتب المجلة العربية صاحبة الاحتفاء والحق علي كتابها في يوبيل الذهب يوبيلها الذهبي عرفان بدورها الإبداعي الكبير دوما ودائما تبقي صفحات لا تعرف نهايات مع حاضر ومستقبل وطن المجلة العربية صوت الرواية العربية من المحيط إلي الخليج صوت السلام والإبداع والوطن |
المشـاهدات 56 تاريخ الإضافـة 28/02/2025 رقم المحتوى 59916 |

![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |