أمانة بغداد لم تحسم بعد قرار مجانية دخول متنزه الزوراء خلال العيد
الداخلية تضع اللمسات الأخيرة للخطة الأمنية الخاصة بعيد الفطر![]() |
| أمانة بغداد لم تحسم بعد قرار مجانية دخول متنزه الزوراء خلال العيد الداخلية تضع اللمسات الأخيرة للخطة الأمنية الخاصة بعيد الفطر |
|
أخبار الأولى |
أضيف بواسـطة addustor |
الكاتب |
| النـص :
بغداد ـ الدستور أعلن العميد مقداد ميري المتحدث باسم وزارة الداخلية أن ملامح الخطة الأمنية الخاصة بعيد الفطر المبارك بدأت تتضح، حيث تم عقد اجتماعات مكثفة لوضع تفاصيلها النهائية. وأوضح ميري أن "الخطة ستكون امتدادًا لخطة شهر رمضان، لكنها ستتضمن إجراءات مختلفة تتناسب مع طبيعة الاحتفالات خلال العيد". وأكد أن "الخطة لن تشمل أي قطوعات على المتنزهات أو المراكز التجارية، إلا أن تأمينها سيتم بمستوى عالٍ من الجاهزية، لضمان سلامة المواطنين وخلق بيئة آمنة خلال أيام العيد". وتأتي هذه الإجراءات عقب تنفيذ خطة أمنية خلال شهر رمضان المبارك، والتي شهدت تعزيز الانتشار الأمني في مختلف المناطق، لا سيما عند المساجد والأسواق والأماكن العامة.فيما أكد مروان حامد مدير إعلام دائرة المتنزهات في أمانة بغداد أنه حتى الآن لم يتم تحديد ما إذا كان دخول متنزه الزوراء للعوائل خلال أيام العيد سيكون مجانيًا أم لا، مشيرًا إلى أن الأمر يتعلق بأمانة بغداد، ولم يتم الإعلان عنه رسميًا حتى الآن. وأوضح حامد أن "الدخول إلى المتنزه يكون مجانيًا في كل عام، باستثناء حديقة الحيوانات، حيث يتم فرض رسوم دخول قدرها 1000 دينار للشخص الواحد". وأشار إلى أنه "تم نصب بوابات إلكترونية تعمل على البطاقات الذكية لتنظيم الدخول إلى متنزه الزوراء، مما سيساهم في تحقيق انسيابية دخول المواطنين دون أي ازدحامات". وفيما يخص الألعاب، أكد حامد أن "الاستثمار ودائرة المتنزهات معنيان فقط بمتنزه الزوراء وحديقة الحيوانات". |
| المشـاهدات 502 تاريخ الإضافـة 22/03/2025 رقم المحتوى 60764 |
أخبار مشـابهة![]() |
جورج كلوني يكشف حيلته الخاصة لإخفاء الشيب في أفلامه |
![]() |
الأشياء التي تقتلها.. دراما تركيةَ لمخرج إيراني لا تصيب الهدف |
![]() |
زيجات المشاهير.. أزمات واتّهامات متبادلة تصل للمحاكم والشاشات
|
![]() |
سياق فني جديد في – عودة عيد الميلاد
دراسة نقدية
|
![]() |
الطريق إلى 28 مقعداً... ماذا فعلت صادقون ولم يفعله غيرها؟
رحلة صعود من حضور خجول إلى كتلة مؤثرة، ترسم ملامح مزاج شعبي يفضل الثبات والعمل داخل الدولة على الشعارات والانفعال |
توقيـت بغداد









