بغداد ـ الدستور الرياضي

اكد المدرب باسم قاسم ان المفاوضات مع ادارة القوة الجوية انتهت  بسبب عدم وضوح الرؤية في المفاوضات * بطبعي رجل صريح على مدار عملي في السنوات السابقة.  * أمور كثيرة أثيرت بالتواصل الإجتماعي غير صحيحة . * الإدارة المؤقتة تواصلوا معي و رحبت بالفكرة. * إجتمعنا قبل يومين و بطلب منهم في منزلي و تم الإتفاق على الخطوط العريضة . * أبلغوني بأن مساء يوم أمس الاول سيكون موعدا للاعلان الرسمي . * إتفقنا على جميع الأمور المادية و الفنية بحضور الاخ اللواء رئيس المؤقتة و دكتور رياض مزهر والاخ بسام رؤوف . * إتفقنا أن يتألف كادري من الكابتن رحيم حميد كمساعد أول و احمد باسم مساعد ثان إضافة لنصير عبدالأمير مدربا لللياقة و هاشم خميس لحراس المرمى . * طلبوا بعض التغيير في الأمور المادية وكذلك وافقت . * فوجئت بإتصال الاخ بسام رؤوف و طلب مني إبعاد المساعد أحمد باسم . * إعترضت على الطلب ليس لإنه إبني،  إنما تدخل في شؤون عملي وهذا لا يليق بمدرب بقيمتي الفنية . * لو وافقت على طلبهم أعتبره سابقة غير صحيحة و سيتدخلون مستقبلا بأمور إخرى . * نحن بنفس الكادر حققنا ما تم الاتفاق عليه مع الطلبة بأن نكون ضمن المربع وهذا نجاح و بإعتراف ادارة الطلبة نفسها  . * رفضت طلبهم،  و طالبت بعدم التواصل معي مجددا،  لأن الأمر ازعجني و هناك منشورات تم تداولها غير صحيحة ، وكان الاجدر بهم تناول الموضوع بطريقة اخرى لان الموضوع الحقيقي  هم تحت الضغوط . * انا مدرب سابق للجوية وحققت معهم إنحاز آسيوي لمرتين وحتى لو كان طلبهم بتغيير مساعد أخر كنت سأرفض أيضا . * إتهموا إبني أحمد بأمور لا داعي لها فهو شاب يحمل الشهادة الأسيوية A وكذلك شهادة حكم درجة أولى و سبق ان عمل مساعدا في الكاظمية وتأهل مع الفريق ومع حازم صالح في الصليخ و معي العام الماضي في الطلبة .