
![]() |
إصدارات دار الشؤون الثقافية طالب كريم * ثانية لا يجيء الملك ومسرحيات أخر |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
النـص :
المسرح المكتوب هو فن أدبي يعتمد على النص المسرحي كأساس للعرض المسرحي . يعتبر النص المكتوب جوهر العمل المسرحي ، حيث يحتوي على الحوار والشخصيات والصراع والبنية الدرامية . يتيح المسرح المكتوب للقاريء أن يتخيل العرض ويستكشف الشخصيات والأفكار دون الحاجة إلى رؤية العرض على خشبة المسرح . كما يسمح للمخرجين والممثلين بتفسير النص بطرق مختلفة ، مما يخلق تجارب مسرحية متنوعة ومثيرة. وعن سلسلة "" مسرح "" التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة / وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدرت حديثاً للكاتب والروائي شوقي كريم حسن مسرحية "" ثانية لا يجيء الملك ومسرحيات أخر "" ضم الكتاب مسرحيات " قنديلة " و" وشوشة " و " وقاحات خربة " والمسرحيات جميعها من المسرحيات الطويلة ، وبين صفحات هذا الكتاب ، نستكشف عوالماً من الخيال والإبداع ، حيث تتشابك الحكايات وتتنوع الشخصيات ، مقدمةً لنا رؤية فريدة للمسرح كفنٍ راقٍ يعكس آمال وتطلعات الإنسان . في هذه المجموعة من المسرحيات ، يأخذنا المؤلف في رحلة عبر عوالم متعددة ، حيث يطرح أسئلة وجودية عميقة ويعكس تجارب إنسانية متنوعة . كل مسرحية تقدم لنا رؤية جديدة ، تجعلنا نرى العالم من منظور مختلف وتجعلنا نفكر في قضايا العالم اليومية بشكل أعمق . نأمل أن نلهم القراء لاكتشاف المزيد من أسرار المسرح والاستمتاع بتجربة فنية غنية ومتنوعة . تقع المسرحيات ب --- ٢٤٤ --- صفحة من القطع المتوسط تصميم الغلاف للفنانة : زكية حسين . . . * مجلة لمحات العدد -- 7 -- السنة الرابعة 2025 عن دار الشؤون الثقافية العامة / وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدر حديثاً العدد الجديد من مجلة لمحات العدد -- 7 -- السنة الرابعة -- آب -- 2025 المجلة نصف سنوية تعنى بالعلوم الإجتماعية وتهدف إلى تكريس الفكر الإجتماعي العلمي الرصين ، وإستقطاب الباحثين البارزين ، لتفعيل الكتابة والبحث في مجال العلوم الإجتماعية في العراق ، عبر مطبوع يستوعب طاقات الباحثين العراقيين في هذا المجال ، فضلاً عن ذلك فسح المجال أمام الباحثين للإطلاع على آخر مستجدات البحث الإجتماعي . وجاء ملف العدد الجديد تحت عنوان "" السجن السياسي في العراق "" ونقرأ إفتتاحية العدد وتحت عنوان "" السجن السياسي في العراق من الإكراه الى الخوف "" بقلم رئيس التحرير د . علاء حميد أدريس ومنها ( يبدو أن تلازم السجن مع السلطة في العراق يظهر على نحو لافت . إذ لم يكن السجن أداة للإكراه وحفظ القانون وإنما وسيلة للعقوبة والردع بيد الحاكم الماسك بالسلطة . ولذلك حين نراجع التاريخ السياسي للعراق نجد أن السجن ظهر كأسلوب للعقاب والردع تمارسه القوى المتصارعة من أجل إزاحة خصومها السياسيين . ومنذ نهاية ستينيات القرن الماضي تحول السجن الى أداة إجتماعية وسياسية تم توظيفها في معاقبة الإختلاف الإيديو لوجي الحزبي ( النموذج الشيوعي والإسلامي) وعدم الإنصياع وعدم للنظام السياسي آنذاك . ) وجاء في باب دراسات المجلة / -- السجن السياسي في العراق قراءة لما قبل أبريل ٢٠٠٣ وما بعده : د . علي جودة وتوت / السجن السياسي في العراق دراسة تحليلية : د . علي السعيديّ / السجن السياسي في العراق مائة عام من القهر والقمع والإنتهاك : د . محمد حمود السهر / تحولات المعنى في السجن في ظل حكم البعث : حكمت صاحب البخاتي / السجن السياسي في الرِّوايةِ العراقية : عبد العزيز فزاع / سجناء اليمين وسجناء اليسار -- قراءة في سيرتي سجينَينِ سياسيَّينِ : عامر موسى الشيخ / النظريات الإجتماعية المفسرة للسجن -- محاولة للتعقّب والفهم : أحمد قاسم مفتن / تعويض ضد الحكومة -- السجون والسجناء في العراق الهاشمي خلال الحرب الباردة : همسة فراس / خطاب السجون السياسية في العالم -- خطاب سجن النساء : دينا عبيد -- الهام مكي . وجاء في باب مفهوم / مفهوم السجن السياسي من أجل تصور عربي لمفهوم السجن السياسي : د . عقيل حبيب / وفي باب عالم نقرأ / ميشيل فوكو : إجرائية السلطة و المقاربة الوظيفية للسجون : حيدر ناظم محمد / وفي باب كتاب / السجن فكرة وإفتراض في الإنتماء إلى العدالة قراءة في كتاب ( السجنُ مجتمعٌ بريٌّ / ونقرأ في باب مقالات المجلة / توتاليتارية البعث والأدب العراقي -- دراسة في القمع والذاكرة : حسن أكرم / السجن السياسي التعريف و الإشكالية التاريخية : حسن جوان / رسائل جدران السجون لمحات ووثائق : د . ميثم حربيّ / السجون السياسية في العراق-- حين تُسجنُ الأفكارُ وتُقمعُ الأرواح : أحمد حسن / نمط الذاكرة الثقافية للسجين السياسي. وجاءت مجموعة من الدراسات تحت عنوان دراسات متنوعة. التصميم والإخراج الفني : جنان عدنان لطيف . . . * القصيدة دون شعرٍ كثير تمثيلات الخيال السريالي في تجربة صلاح فائق تزداد كثافة خيوط الشبكة الشعرية من حول وجودك قارئاً ، وتتعاظم ، فتلتَهم رؤيتك حين تكون عاملاً على إختيار عدد مناسب للنشر في كتاب من كمًّ شعري يتسم بالثراء . . والتنوع والإنطلاق من اليومي أحياناً للإرتقاء لما هو شخصي وجودي . ونصوص تلتف خيوطها التي هي مقاطع تتشبث باستقلالها وانفصالها عن سواها . وما النصوص إلا مناسبة لعرض مركز الرؤية وتوسعاتها وتفاصيلها . الخيوط النصيّة المتشابكة داخل الملفوظ أيضاً ، أي ما يقودك إليه التوقع من قراءة الكلمة والتراكيب والجملة الشعرية والصورة والإيقاع ، ومايحفُّ بذلك كله من دلالة وإمكانات تأويلية. وعن سلسلة "" نقد "" التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدر حديثاً للناقد الأستاذ الدكتور حاتم الصگر كتابه الجديد الموسوم "" القصيدة دون شعرٍ كثير -- تمثيلات الخيال السريالي في تجربة صلاح فائق -- دراسة ومختارات "" يتوخى هذا الكتاب أن يقارب تجربة أحد شعراء التجديد في العراق ، هو الشاعر صلاح فائق بكونه انصرف للكتابة الشعرية بِهدْي الحداثة التي قادته إلى كتابة قصيدة مختلفة يصعب حصرها في أسلوب أو منهج شعري محدد . يحتوي الكتاب مقدمة بقلم الكاتب مع محاور متعددة / المعتزل الأبدي / المؤثر فوق الواقعي / مملكة الخيال / الحيوان في بيت القصيدة / مقاطع يومية / تعقيبات عن الخيال والسريالية وقصيدة النثر -- في قراءة صلاح فائق / ذاكرة الخيال / أجزاء الأفعى المقطّعة / ياللمختارات من مهنة شاقة / المختارات / قصائد معنونة / من ١٠٠٠ قصيدة قصيرة /قصائد السطر الواحد /جملة مفيدة بثلاث كلمات / مقاطع نصوص بلا عنوان / يقع الكتاب --- ٣٩٦ --- صفحة من القطع الكبير تصميم الغلاف : هادي أبو الماس . . . * تأملات في فن شاكر حسن آل سعيد سيرة فنية فكرية بعد موته أمست أعمال الفنان الكبير شاكر حسن آل سعيد الفنية آثاراً ، لكنها آثار من نوع خاص ، أودعت فيها تصاميم الفكر واليد . وإذا ما كان كل أثر يطوي غائباً ، فالكاتب له أن يستعير منه ههنا شيئاً من ذلك الشوق الذي يفتح الطيّة بهدف المعرفة والحرية . كان شاكر حسن آل سعيد يفتح الطيّة على خط الآثار نفسه في مهمة مثالية ، الآن ، بعد موته ، لايعارض أن يفتح الكاتب طيّات على خط الحياة وليس على خط الآثار السريع الاختفاء والذوبان مثل رائحة لاتُمسك أي نفتحها لكي نعرف . ويلقي الكاتب الضوء على المناطق المعتمة من عمله ونيّاته ، ويُفسر ، ويأول -- وهذه الكلمة أسرف المجددون في إستخدامها -- ويبسط ما كان قد انطوى ، بفعل قواه الذاتية أو بفعل الزمن والنسيان. وعن سلسلة "" سيرة "" التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة / وزارة الثقافة والسياحة صدر حديثاً للناقد والكاتب الأستاذ سهيل سامي نادر كتابه الجديد الموسوم "" تأملات في فن شاكر حسن آل سعيد -- سيرة فنية وفكرية "" والكتاب عبارة عن مقالات نقدية كتبت في سنوات متباعدة ، وبقدر ما هي وصفت ٱعمال الفنان وأساليبه ومفاهيمه الجمالية ، وحدّدت بعض أفكاره الرئيسية ، وَصّفت بالمقابل علاقة الكاتب الشخصية ببعض أفكار الفنان آل سعيد التي أعاد صياغتها أو قام بتأويلها في سياق الحياة الشخصية وفي سياق المجتمع العراقي المنقسم ، هذه المقالات تريد أن تفتح الطيّة على الحياة والتجربة والجمال ، وتستعيد الفنان شاكر حسن آل سعيد كحياة وتجربة ترعرعت بيننا وداخل تناقضاتنا ةوتطلعاتنا . يحتوي الكتاب بعد المقدمة المقالات : اللاشكلية كمحايثة فنية نظرية / في التأمل الواقعي / البحث عن أثر داخل الثقافة / صورة شخصية و إسترجاع حالات وأفكار / ملاحظات عن أعمال التسعينات الورقية / الصورة الأخيرة لشاكر حسن آل سعيد / المعرض الاستعادي / تأملات . يقع الكتاب ب --- ٢٠٤ --- صفحة من القطع المتوسط. تصميم الغلاف : زينب مهدي حسن . . . * الميتا تجنيس ( الكتابات غير المجنّسة ) تنظيرات وإجراءات في المشهد الأدبي المعاصر يبرز تساؤل جوهري يثير الفكر النقدي ، ماذا يحدث عندما ترفض الكتابة الأدبية أن تتقيد بحدود ثابتة ضمن سياق اجناسي محدد ؟ هذا التساؤل ليس مجرد إستفهام بلاغي ، بل هو دعوة للإنخراط في جوهر التحول الذي يشهده الأدب المعاصر ، فما هو دور النقد إزاء هذا التحول والإنفلات في الكتابة الأدبية من قيود التجنيس ؟ هذه التساؤلات هي محور إهتمام وجوهر تحليلاته النقدية. وعن سلسلة "" نقد أدبي "" التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة / وزارة الثقافة والسياحة والآثار صدر حديثاً للناقد الأستاذ الدكتور سمير الخليل كتابه الجديد الموسوم "" الميتا تجنيس ( الكتابات غير المجنّسة) تنظيرات وإجراءات "" ومن مقدمة الكتاب بقلم الكاتب نقتطف " أن الكتابات غير المجنّسة ليست كتابات عالقة في مساحة بينية ، لأنها ليست تجربة في اللا محدد واللامعنى على الرغم من مغايرتها وقطيعتها النسبية مع الأشكال الإجناسية والأنواع الكتابية القارة و المتواترة ، ولأنها كتابات تسعى إلى زيادة في الإنفتاح والتمدد في الأفق التجريبي المفتوح ومحاولة كسر التراتبية الإجناسية المعتادة والمعهودة باتجاه خلق فضاءات تعبيرية جديدة ، و قطعاً إن الاشكال الجديدة التي تتمركز على إنزياحات بديلة تمتلك شرطها الإبداعي ، ومنطقها الجمالي لكي تضاهي وتتماثل مع التجارب والوسائط التعبيرية و الإجناسية الأخرى ، وأن القيمة التجاوزية لا تقودها إلى، عدمية إجناسية من خلال خلق الفضاءات المجاورة والرؤى التي ترتكز على قوة البحث التي تؤدي إلى قوة الخلق وحيازة انبثاق جديد . وبعد مقدمة الكتاب استخدم الناقد الدكتور سمير الخليل نظام المحاور بدل الفصول، وفي المحور الرئيسي ( المهاد : الكتابات غير المجنّسة " الميتا تجنيس " المفهوم والتمثلات ، وفي محور الريادة العفوية : ( جبران خليل جبران) ( مصطفى صادق الرافعي) ( مي زيادة) تمثلات ( ماوراء التجنيس) في كتابات جبران خليل جبران، تجليات ( الميتا تجنيس) في كتابات مصطفى صادق الرافعي ، وفي ماوراء التجنيس النسوي من عفوية الماضي إلى قصديّة الحاضر ، وفي محور من العفوية إلى وعي الحاضر : ( محمد خضير) ( خضير فليح الزيدي ) ، وفي ماوراء التجنيس في كتابات في كتابات ( محمد خضير ) ، ماوراء التجنيس وتمظهراته في كتابات ( خضير فليح الزيدي) ، وجاء محور أنثربولوجيا السخرية والأمكنة تجلّيات ( الميتا تجنيس ) في كتابي ( ٱبناء المكان ) ( ومملكة الضحك ) ، الفضاء الميتاتجنيسي المعاصر في كتابات العراقيين ( حميد الزاملي ) ( ماجد الحسن ) ( سعد محسن علوان ) ( يوسف عبد الواحد عدنان ) ، وجاء أخيراً إشكالية تجنيس غير المجنّس : ( حسب الشيخ جعفر ) ( عمار المسعودي ) ( ماجد الحسن ) . يقع الكتاب ب --- ٣٦٠ --- صفحة من القطع الكبير تصميم الغلاف : هادي أبو الماس . .
|
المشـاهدات 119 تاريخ الإضافـة 28/09/2025 رقم المحتوى 66973 |