رواية  عالمية 

عبدالواحد محمد

روائي  عربي

مينا موحد القطرين  رسالة الحضارة المصرية للعالم في كل مكان وزمان وتاريخ

علي تلك الأرض الطيبة كتب المصري القديم أعمق روايات التاريخ الإنساني  علي معابد وجدران مازالت تتحدث بلغة  السلام الذي جسد كل فلسفات  كونية في نداءات  رمسيس وتوت عنج امون  وعظماء مثل

 خوفو، وتحتمس الثالث، ورمسيس الثاني، بالإضافة إلى ملكات شهيرات مثل حتشبسوت ونفرتيتي وكليوباترا. كما أن هناك شخصيات أسطورية ودينية بارزة مثل أوزوريس وإيزيس وحورس

  وغيرهما من صناع عصر وعصور وتاريخ

عبدالواحد محمد روائي عربي

لاريب الحضارة المصرية القديمة  ملهمة لكل   أطياف البشرية شرقا وغربا لكونها حضارة كونية    مازالت  عذراء مبدعة  عميقة الجذور  وتجسد يقينا  كل سمات عصر وعصور بفضل عقول  جاءت من رحم تلك الارض المباركة  مصر الكنانة  والنيل والسلام  والرسالات السماوية  والتي جاءها كل عشاق السلام والبحث عن الأمن والامان والدفيء  اليومي في مسلك المصري  الطيب الاصيل لذا   مصر بانوراما الإبداع  اليوم وغدا ومستقبلا  بكل ما تحمله من  نبض  تاريخي

ولعل افتتاح المتحف المصري الكبير  القريب من اهرامات خوفو خفرع منقرغ سفارة  والاسد الشامخ ابو الهول وغيرهما من  آثار  مصرية فريدة  الشخصية  والمحتوي والجوهر  الثقافي والمعماري  والتأملي  الخ  مازالت حدث  وحديث لكل عقول البشرية  التي تعرف   أن مصر القديمة كما هي مصر اليوم  عزف دائم  من رؤية علمية  فيها رحيق وسحر نفرتيتي  كليوباترا اخناتون   رمسيس   توت عنخ امون   وكل  مومياوات  السحر الذي طبع علي القلوب   الإنسانية اسمي معاني الحب والشغف بقراءة  برديات لا تعد ولا تحصى علي معابد  مازالت  شامخة  في شرق وجنوب ووسط تلك الأرض العريقة   ليكتب  إذا الحاضر المصري  في عهد فخامة  الرئيس المصري  الوطني  الاصيل عبدالفتاح السيسي ابن مصر البار وابن تلك  الحضارة المصرية فريدة  زمن وعصر وعصور   ورجال مصر الأوفياء  عزف آخر  من  استكمال تلك الحضارة المصرية القديمة في الفيتنا الثالثة وبالتحديد الاول من نوفمبر ٢٠٢٥ م بافتتاح المتحف المصري الكبير  ذاك  الحدث العالمي  الذي  هو شاهد حي علي حضارة الأجداد وفيه كل قصائد الوطن   لتعزف اروع ألحان السلام  لاريب  رواية حضارة  لا تغيب عنها الشمس  والجوقة تقول  هنا مصر الأبية   هنا مصر أرض الرسالات هنا مصر التاريخ

هنا لاريب  لا جدال   سكنها كل عشاق  الحب والأدب  والفنون والسلام  والعرفان بالجميل

  ومهما كانت تلك  السطور  فهي متواضعة جدا. جدا  جدا  في  حب مصر ام الدنيا ام الحضارات

حفظ الله مصر  ورئيسها وجيشها العظيم   وشعبها وكل مؤسسات  وطن 

حفظها من كل مكر وسوء وتطرف  فمصر رواية كونية  تشرق بكل الحب والسلام  والتواصل مع الآخر

مصر  ام الرسالات ام الحضارات