بغداد ـ الدستور الرياضي

تنفس الزوراء الصعداء بفوزه الثمين على الموصل بثلاثة اهداف وعاد بقوة للصراع الذي غاب عنه في البداية و افتفدت الية البطولة في ظل الظروف التدريبية والنتائج الغير متوقعة وبعد خسارة الجوية التي تركت آثارها على الفريق مباشرة والعلاقة مع جمهورة الذي يامل ان يتجاوز الفريق صدمة البداية واانمركز المتاخر ولو انه ظهر وتفوق على فريق القاسم وتعادل مرتين ومتوقع ان يعود بقوة مع استىئناف الدوري وان تنعكس الانتصارات الثلاثة على مشاركتي الفريق المحلية والأسيوية والفريق يمتلك عدد من اللاعبين القادرين على صنع الفارق وقيادة الفريق والصعود الى مركز أفضل في وقت تراجع الموصل في اختبارات الدوري وتراجع للرابع عشر ويامل ان يستعيد نفسه وان يكون له حضور في الدوري رغم ظروف اللعب خاىج الميدان لكن جمهوره استنر يرافقه ويساعده بقوة ويبقى تحسين النتاىج على اداء اللاعبين انفسهم الذين تفرغو للدوري بعد الخروج من لطولة الكاس . وتمكن دهوك من إيقاف مسلسل تداعيات النتاىج بعد الفوز على نوروز والتعادل مع النفط ومحاولة مواصلة السير للامام وبامكان الفريق ان يقلب الامور بوجود عدد من اللاعبين تحت اشراف غني شهد الذي حقق ااخطوة الاولى في مهمة الدفاع عن لقب الكأس بالفوز على فريق الحسين . بينما استمر النفط معتمدا على عناصره في خوض غمار مباريات الدوري وكل شيء يتوقف في التعاون بين اللاعبين والمدرب والادارة وحتما التركيز على صعود الفريق الى مركز متقدم واستفاق فريق النجف والرد عاى النتائج السلبية وايقاف تداعياتها وتمكن من قلب الامور وتهدات الانصار بعد فوزين تواليا وما عزز من الثقة بالجمهور الفوز على الطلاب التحول الكبير في مسار المشاركة ووجده اهل المدينة نقطة التحول في المشاركة  ولم يعبر الامانة عن نفسه بعد العودة لمقعده عندما خسر اربع مباريات تسببت في استقالة عصام حمد وتسمية احمد خضير بديلا عنه وتنتظر الإدارة ان يقدم خضير الفريق بافضل طريقة من هذه الاوقات.