بغداد ـ الدستور الرياضي

سعى النجف بنقطتين لاستعادة دوره في المنافسة والى تحقيق الاهم في مواجهته امام ضيفه دهوك وذلك لطمئنة جمهوره والتقدم في جدول الترتيب الفرقي اليوم ضمن مباريات الجولة الثالثة لدوري المحترفين لكرة القدم ولدعم مهمة الفريق بعد التعثر مرتين داخل وخارج ملعبه ومؤكد سيسخر جهوده من اجل تحقيق الفوز معولا على ظروف اللعب وقدرات اللاعببن وخبرة المدرب وينتظر جمهورة الكبير ان يرى الفريق في يومة وعلى الموعد وان لايتعثر بعد في مهمة غير سهلة رغم انطلاقة القلقةوليس في افضل احوالة لكنه سيكون امام مهمة صعبة وخوضها باهتمام و لتقديم ما في وسعه لتحقيق الفوز الأول وان يكون الفريق عند رغبة الانصار الذين يدركون اهمية ذلك ولان بغير الحصول على كامل النقاط ستتعقد الامور بعد اكثر بوجة الفريق ومحاولة عكس قوته وثقته والتركيز على مباريات الأرض دون التعثر فيها لانها تبقى مصدر الدعم وبإمكان الفريق تمشية الامور بوجة الضيف لما يمتلكة من اكثر من ورقة رابحة مستمرة مع الفريق من الموسم الماضي ويعول عليها في دعم تقديم الاداء والضغط على المنافس عبر القيام بالدور الفني المتكامل والتوجة نحو الفوز الذي سيدفع الأمل في صفوف الفريق ويسعد جمهوره والابتعاد عن مخاوف تعثرة مرة ثالثة والكل ينتظر ان يقدم الفريق مباريات الميدان كما يجب وان يعود سريعا لها وإدارة المباراة بالشكل الصحيح ولان النجف يعد من الفرق المنافسة في أغلب المواسم كما كان فية في المشاركة الأخيرة وحل خامس الترتيب والفوز اليوم اهم شيء يقدمة لجمهورة الكبير على أمل ان تتغير وجهة الفريق نحو النجاح الذي جاء يبحث عنة دهوك الذي يرفض التعرض لخسارة ثالثة تحت أي مسوغ لكن تغير المسار يبقى مرهونا بجهود اللاعبين المطالبين ببذل قصارى جهودهم في امتلاك مفاتيح اللعب والاستحواذ والسيطرة على الكرة وتحديد طريق الفوز من ملعب النجف واهمية الظهور والعمل على قلب الموازين وتحقيق الظهور الاستثنائي وعكس قدراته باداء ومستوى قبل الدخول في بطولة أندية الخليج الشهر الحالي وعلية ان يقدم بروفة ناجحة وعرض نفسة وإمكانية العودة بكل الفوائد رغم صعوبة المهمة امام الطرفين ورغبتهما سوية في الخروج بالفوز الاول لكن ينتظر أن يعبر الضيف صعوبة ملعب المنافس وان تحقق المطلوب فذلك يعد إنجازا كرويا للفريق الذي خضع لفترة استعداد متكاملة لكنه ظهر خلافا التوقعات للان ويريد وضع حد للبداية المحبطة ومع الحديث عن الفوز من خلال قيام الفريق بدورة كما يجب.ويحل الجوية ضيفا على نفط البصرة في اختبارا ليس سهلا ما يجعله اللعب بحذر شديد للحد من رغبة المنافس في قلب الطاولة لكن الامور تبدو مختلفة لان الجوية قادم من فوز آسيوي شكل لة دفعة قوية ورفع من معنويات اللاعبين في التصدي لمهمة البصرة كما ينتظرها جمهوره الذي سيرافقة الى ملعب المباراة التي تشكل تحديا حقيقيا للفريق والمدرب أسامة رزق الذي يامل ان يقود الفريق الى الفوز الثالث تواليا و حصرا على ممثل البصرة الثاني بعدما قهر الاول بصعوبة لكن الجوية اليوم يتمتع بروحية عالية وقادم من فوزين محلي وأسيوي ومتكامل ويحاول الى تحقيق الفوز ولتاكيد ان الفريق يسير بالشكل الصحيح ويرفع من حظوظه في الصراع على لقبي الموسم ولانة تحسن كثيرا واخذ يقدم نفسة كما يجب خصوصا امام التعاون السعودي وتحقيق النتيجة الجيدة التي اسعدت جمهورة وفي ان يعود بكامل النقاط من البصرة لتقليص الفارق مع ثلاثي المقدمة كما يبدو أن المدرب يركز كثيرا على لقاء اليوم ولان حسمة سيكون مهما ويدعم الفريق بقوة معولا على لاعبية الذين تالقوا ولعبوا بجدية وتركيز وصناعة الاهداف والفوز مرتين ولان ايقاف خطوط نفط البصرة يأتي في مقدمة طريقة لعب الجوبة المتحمس والمتحفز لنيل الصدارة مبكرا وسيأتي الفوز في وقتة وسيكون خطوة كبيرة في دعم مشاركة الفريق الذي ينتظر أن يحقق النتيجة الاولى ذهابا ولانة في الجاهزية بعد اسبوع حفل بانتصاربن اكبر محفز لخوض وتخطي مواجهة نفط البصرة والترشيحات تصب في مصلحتة  من جانبة يدخل المضيف محبطا بخسارة جيرانة نفط ميسان لكنه مؤكد حدد الاخطاء ووضع الحلول لمهمة الجوية وان يلعب و يكون مقنعا ويحاول استعادة توازنه بسرعة والعمل على الاستفادة من مباريات عقر الدار واثبات قدراتة على مواجهة المهمة الصعبة وخوضها برغبة وثقة والتكفل بالنتيجة على الرغم من قوة الضيف الذي يمر في حالة مستقرة وواضحة ويمتلك الكثير من اللاعبين لكن جهود نفط البصرة ستتركز على تقديم مباراة متكاملة واهمية الظهور الفاعل بوجة احد أطراف الصراع على لقبي الموسم عبر تقديم المستوى الفني واللعب بروح الفوز وتقديم كرة جميلة ولان التعويل يبقى على تحويل مباريات الارض لمصلحتة ولاظهار انه فريق مختلف عن المشاركة الأخيرة وانه في اتم الجاهزية لمجاراة الضيف وإحباطة رغم ما يمتلك من أسماء.ويخرج نوروز بنقطتين للمرة الثالثة عندما يحل ضيفا على الكهرباء الآخر بنقطتين أيضا والتطلع لتسخير جهود التشكيل كما يجب إلى تحقيق النتيجة المهمة الاولى وذلك سيحسن مركز الفريق الساعي الى التحول إلى النتائج المؤثرة عبر تقديم المستوى كما اعتاد الظهور الواضح في قلب العاصمة وتاكيد انة يمتلك مجموعة قادرة على تقديم مباراة نوعية ورفض التعثر مرة اخرى وحان وقت تقديم العمل الجدي والتمكن من خطف النقاط كاملةو تحقيق الفارق وان يظهر عند ثقة ورغبة جمهورة بانتظار ان يصنع الحدث في قلب الحدث في مهمة غير سهلة بعدما ظهر الكهرباء متوازنا امام الجوية وتعادل ذهابا امام القاسم وسيواجةالضيف بقوة والعمل على تقديم مباراة متكاملة وتحقيق الفوز الشعار الذي سيدخل فية بقدرات عناصرة التي تبحث عن الفوائد كاملة ولاتقبل بغير ذلك ومن أجل تحقيق تطور فني من حيث الأداء وتأمين المهمة كما يجب عبر السيطرة والتعامل مع الفرص وترجمتها .